بشرى سارة
نبشركم و في مساء الإثنين الموافق ٤ / جمادى الآخرة ١٤٣٩هجري بدخول (بارباتي سونار) الهندوسية للإسلام عن رغبة وقناعة ولله الفضل والحمد والشكر. ثم الفضل بعد الله يعود لكفيلها الفاضل سعادة الأستاذ/ محمد بن سعود بن فرج آل رشيد * الذي حرص على دعوتها للإسلام وصبر طيلة الفترة السابقة حتى نطقت الشهادتين عن قناعة تامة والحمد لله *وتسمت بعد إسلامها/ عائشة. فجزاه الله عنا وعنها وعن دينه خير الجزاء ونسأل الله لها الثبات على دينه وأن يهدي بها أهلها وذويها. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. مع تحيات/ مكتب الجاليات بيدمة