بشرى سارة


  نبشركم و في مساء الإثنين الموافق ١٩/٥/١٤٣٩هجري بدخول (اناماري ماهوساي) المسيحية للإسلام عن رغبة وقناعة ولله الفضل والحمد والشكر.

ثم الفضل بعد الله يعود لكفيلها الفاضل سعادة الأستاذ/  عبدالعزيز بن تركي آل عازب * الذي حرص على دعوتها للإسلام وصبر طيلة الفترة السابقة  حتى نطقت الشهادتين عن قناعة تامة والحمد لله *وتسمت بعد إسلامها/ مريم.

فجزاه الله عنا وعنها وعن دينه خير الجزاء ونسأل الله لها الثبات على دينه وأن يهدي بها أهلها وذويها.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


 مع تحيات/ مكتب الجاليات بيدمة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة